عضو مجلس أمناء مركز الإسكندرية للتحكيم الدولي والوسائل البديلة لحل المنازعات .
محكم معتمد بمركز التحكيم الدولي بالقاهرة
عضو الجمعية البحرية المصرية .
عضو الإتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية .
المشاركة في العديد من المؤتمرات والدورات والندوات المتعلقة بالتحكيم التجاري الدولي في مصر والبلاد العربية
المؤهلات العلمية
درجة الدكتوراه في الحقوق جامعة المنوفية بتقدير جيد جدآ مع مرتبة الشرف والتبادل مع الجامعات الأخري إعتبارآ من 13/1/1996م . وذلك برسالة تحت عنوان ( التحكيم في المنازعات البحرية . دراسة مقارنة للتحكيم البحري في لندن ونيويورك وباريس مع شرح أحكام قانون التحكيم المصري في المواد المدنية والتجارية 1994م
دبلوم الدراسات العليا في القانون الخاص
دبلوم الدراسات العليا في القانون العام
ليسانس حقوق - جامعة طنطا
الأبحاث المنشورة
التحكيم البحري بين التحكيم الخاص والتحكيم النظامي مجلة الجمعية البحرية المصرية 2001 .
شرط التحكيم البحري بالإحالة . مجلة الجمعية البحرية المصرية 2002م .
القانون الواجب التطبيق علي موضوع النزاع أمام التحكيم البحري الدولي . مجلة الجمعية البحرية المصرية 2003م .
الخبرات المهنية
مستشار قانوني ومرخص له بمزاولة أعمال الإستشارات القانونية في غير أوقات العمل الرسمية
مدير مركز التحكيم بكلية الحقوق جامعة المنوفية .
عضو مجلس أمناء مركز الإسكندرية للتحكيم الدولي والوسائل البديلة لحل المنازعات .
المنازعة الرياضية هي كل نزاع أو خلاف قانوني بشأن علاقة قانونية ذات طابع رياضي من أي نوع كانت، وبناءً على ذلك يمكن تصنيف العديد من المنازعات بأنها رياضية
تعد النزاعات جزءًا لا يتجزأ من المشهد الرياضي، بدءًا من الخلافات التعاقدية بين اللاعبين والأندية، وصولًا إلى الطعون ضد قرارات التحكيم أو انتهاكات اللوائح الرياضية. ومع ذلك، فإن تسوية هذه النزاعات لا تستوجب دائمًا اللجوء إلى المحاكم التقليدية، إذ توفر آليات تسوية المنازعات البديلة (Alternative Dispute Resolution – ADR)، مثل التحكيم والوساطة، حلولًا فعالة ومتخصصة للمجتمع الرياضي. تستعرض هذه الدراسة هذه الآليات من منظور قانوني، مع التركيز على أهميتها وفوائدها في السياق الدولي.
يعد التحكيم الدولي في منازعات الاستثمار أداة أساسية لضمان حماية الاستثمارات الأجنبية، إلا أن مدى ارتباط اختصاص المحكمين بشرعية الاستثمار وفقًا لقانون الدولة المضيفة يظل محل جدل قانوني. وقد عالجت محكمة النقض الفرنسية هذه الإشكالية في حكمها الصادر بتاريخ 12 فبراير 2025، في النزاع بين دولة ليبيا والشركة التركية (Cengiz)، والذي أثار مسألة ما إذا كان يمكن لهيئة تحكيم الاستثمار أن تبقي على اختصاصها دون فحص قانونية الاستثمار محل النزاع.